قال تعالى
ألم تر ان الله أنزل من السماء ماءاً فأخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها، ومن الجبال جُدد بيض وحُمر مختلف ألوانها، وغرابيب سود، ومن الناس والدواب والأنعام مختلف ألوانه ....ب
ألم تر ان الله أنزل من السماء ماءاً فأخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها، ومن الجبال جُدد بيض وحُمر مختلف ألوانها، وغرابيب سود، ومن الناس والدواب والأنعام مختلف ألوانه ....ب
صصدق الله العلي العظيم
ان الاختلاف والتنوع والتعددية في الكون هي من الامور البادية للعيان لكل من تأمّل والقى نظرة بسيطة على من حوله ، فهناك تنوعا وتباينا في كل شيء.. ابتداءا بعالم الذرة الغاية في الصغر .. وانتهاءا بعالم المجرّات والاجرام السماوية ، فهناك اختلاف في ألوان الاشياء وأشكالها وتركيباتها الداخلية ووظائفها ومهامها .. تنوع يشمل كل شيء ويستوعب كل شيء .. تنوع في جميع المظاهر المحيطة بالارض والسماوات .. تنوع واختلاف في جميع عوالم المادة الجامدة بشتى انواعها ومظاهرها وتجلياتها .. وهذا الاختلاف تعدى عالم المادة الجامدة الميتة ليشمل جميع صور المادة الحية من نباتات وحيوانات بشتى صروفها، والانسان لم يشذ عن القاعدة الالهية .. فالله خلق الناس على أعراق وألوان وألسنة وأجناس مختلفة لا يماثل فيهم أحد الاخر، فالاختلاف أحد اهم السمات و القوانين الرصينة المودعة في دساتير هذا الكون الرحب الفسيح ،وكأن الله اراد ان يجعل من هذا الاختلاف ناموسا للكون يستطيع من خلاله الانسان تحقيق الهدف الاسمى من الوجود وهو خلافته في الارض وعمارتها ، او ربّما كي يعلم الانسان ان الواحدية لله وحده ولا شي غيره..
ومن الملاحظ طبعا .. ان هذا الاختلاف الكوني قد اضفى على الكون نوع من من التناغم والتناسق والتجانس ولم يطغى عنصر على اخر، فهل لك أن تتخيل الحياة وهي على صورة واحدة ..او على مكان واحد ومناخ واحد وموسم واحد وفصل واحد وزمن واحد..وهل لك ان تتخيل الانسان وهو قد خلق على صورة واحدة ولون واحد ولغة واحدة وطول واحد و من امة واحدة واصل واحد ، اذا لعانى الانسان من رتابة وفتور الحياة ولسئم الوجود بأكمله .. ولما احتاج للانتقال من مكان الى اخر ولا سعى الى تكوين علاقات اجتماعية .. و لا سعي وراء لقمة العيش ..، نعم هكذا هي الحياة .. لولا سنة الاختلاف لاستحالت الحياة على هذه الارض
اذا .. بعد ان علمنا ان الاختلاف ضرورة من ضرورات الحياة لا يمكن انكارها .. ماذا يعني ان يكون الناس مختلفين فيما بينهم في أفكارهم ودياناتهم ومذاهبهم وفي انتماءاتهم وتقاليدهم وثقافاتهم؟ ..
ان الاختلاف والتنوع والتعددية في الكون هي من الامور البادية للعيان لكل من تأمّل والقى نظرة بسيطة على من حوله ، فهناك تنوعا وتباينا في كل شيء.. ابتداءا بعالم الذرة الغاية في الصغر .. وانتهاءا بعالم المجرّات والاجرام السماوية ، فهناك اختلاف في ألوان الاشياء وأشكالها وتركيباتها الداخلية ووظائفها ومهامها .. تنوع يشمل كل شيء ويستوعب كل شيء .. تنوع في جميع المظاهر المحيطة بالارض والسماوات .. تنوع واختلاف في جميع عوالم المادة الجامدة بشتى انواعها ومظاهرها وتجلياتها .. وهذا الاختلاف تعدى عالم المادة الجامدة الميتة ليشمل جميع صور المادة الحية من نباتات وحيوانات بشتى صروفها، والانسان لم يشذ عن القاعدة الالهية .. فالله خلق الناس على أعراق وألوان وألسنة وأجناس مختلفة لا يماثل فيهم أحد الاخر، فالاختلاف أحد اهم السمات و القوانين الرصينة المودعة في دساتير هذا الكون الرحب الفسيح ،وكأن الله اراد ان يجعل من هذا الاختلاف ناموسا للكون يستطيع من خلاله الانسان تحقيق الهدف الاسمى من الوجود وهو خلافته في الارض وعمارتها ، او ربّما كي يعلم الانسان ان الواحدية لله وحده ولا شي غيره..
ومن الملاحظ طبعا .. ان هذا الاختلاف الكوني قد اضفى على الكون نوع من من التناغم والتناسق والتجانس ولم يطغى عنصر على اخر، فهل لك أن تتخيل الحياة وهي على صورة واحدة ..او على مكان واحد ومناخ واحد وموسم واحد وفصل واحد وزمن واحد..وهل لك ان تتخيل الانسان وهو قد خلق على صورة واحدة ولون واحد ولغة واحدة وطول واحد و من امة واحدة واصل واحد ، اذا لعانى الانسان من رتابة وفتور الحياة ولسئم الوجود بأكمله .. ولما احتاج للانتقال من مكان الى اخر ولا سعى الى تكوين علاقات اجتماعية .. و لا سعي وراء لقمة العيش ..، نعم هكذا هي الحياة .. لولا سنة الاختلاف لاستحالت الحياة على هذه الارض
اذا .. بعد ان علمنا ان الاختلاف ضرورة من ضرورات الحياة لا يمكن انكارها .. ماذا يعني ان يكون الناس مختلفين فيما بينهم في أفكارهم ودياناتهم ومذاهبهم وفي انتماءاتهم وتقاليدهم وثقافاتهم؟ ..
لماذا قبلنا اختلاف عناصر الكون التكوينية فلم تطغى الشمس على القمر ولا السماوات على الارض ولا الليل على النّهار كل يؤدي مهامه ووظائفه ضمن حدود لا يتعداها .. ولم نتقبل اختلافاتنا في ميولنا وطبائعنا وادراكاتنا ووعينا ..حتى صار كل شخص يريد ان يوحّد الناس كافة على فكره وعقيدته واسلوبه ولو بالقوة ..ان الشعوب المتحضرة فهمت هذه اللعبة .. واستوعبت ان الاختلاف بين البشر صفة بشرية وصحية جبل عليها، وعلمت ان الاختلاف فيما بين البشر أمر طبيعي نظر لاختلاف بيئاتهم، وتباين مناهجهم في التفكير و وتفاوت أنماط معيشتهم وطاقاتهم وقدراتهم واتجاهاتهم وأهدافهم ونظرتهم للكون وما هذا الاختلاف الحاصل بين البشر الا امتداد وانعكاس وتأكيد لقانون التعددية الذي بني عليه الكون ، الشعوب المتحضرة احترمت هذا القانون الالهي .. وعدوه كبقية القوانين الرياضية .. الشذوذ عنها كالسباحة عكس التيّار ..فجعلوا اساس دولهم مبني على الاختلاف والتعددية والتنوّع .. عرفوا كيف يختلفون دون ان يلغي احدهم الاخر .. فصار اختلافهم اختلافا يجمع لا يفرق .. اختلافا لا يؤثر على العلاقات بين الافراد والجماعات بل جعلوا من الاختلاف مصدرا للفرح والغنى والانسجام والتجانس .. تماما كاختلاف وتعددية عناصر الكون
ان العيب ليس في الاختلاف .. بل العيب في تحويل الاختلاف الى خلاف .. العيب فينا نحن حينما حاولنا ان نتحدى قانون من قوانين الكون ونسبح عكس تياره ونشذ عنه .. فحاولنا القضاء عليه بثقافة اقصاء والغاء كل ما هو مختلف عنا في الفكر والديانة والمذهب .. ولذلك حوّلنا الاختلاف فيما بيننا الى مصدر خلاف والام ونزاعات .. اننا كمن أراد تحدي قانون الجاذبية بالقاء نفسه من ارتفاع شاهق .. وكمن حاول تحدي قدرة النار على احراقه فألقى نفسه فيها .. تماما هذا ما فعلناه في تعاملنا مع قانون الاختلاف عندما مقتنا وكرهنا وعادينا وتهّجمنا على كل مختلف كرها في اختلافه عنا
الزبدة
إذا استوعبنا ضرورة الاختلاف وكونه أمر طبيعي بين البشر ،فلا شك اننا سنحاول ان نسلك طرقا لتلافي الفرقة والنزاع والتناحر الناجمين عن هذا الاختلاف .. لتسود مشاعر الالفة والمودة والاحترام مجتمعنا
ان العيب ليس في الاختلاف .. بل العيب في تحويل الاختلاف الى خلاف .. العيب فينا نحن حينما حاولنا ان نتحدى قانون من قوانين الكون ونسبح عكس تياره ونشذ عنه .. فحاولنا القضاء عليه بثقافة اقصاء والغاء كل ما هو مختلف عنا في الفكر والديانة والمذهب .. ولذلك حوّلنا الاختلاف فيما بيننا الى مصدر خلاف والام ونزاعات .. اننا كمن أراد تحدي قانون الجاذبية بالقاء نفسه من ارتفاع شاهق .. وكمن حاول تحدي قدرة النار على احراقه فألقى نفسه فيها .. تماما هذا ما فعلناه في تعاملنا مع قانون الاختلاف عندما مقتنا وكرهنا وعادينا وتهّجمنا على كل مختلف كرها في اختلافه عنا
الزبدة
إذا استوعبنا ضرورة الاختلاف وكونه أمر طبيعي بين البشر ،فلا شك اننا سنحاول ان نسلك طرقا لتلافي الفرقة والنزاع والتناحر الناجمين عن هذا الاختلاف .. لتسود مشاعر الالفة والمودة والاحترام مجتمعنا
والرابح هو الوطن
قال تعالى
{وَلَوْ شَاءَ رَبّكَ لَجَعَلَ النَّاس أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ* إلا مَنْ رَحِمَ رَبّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ}
قال تعالى
{وَلَوْ شَاءَ رَبّكَ لَجَعَلَ النَّاس أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ* إلا مَنْ رَحِمَ رَبّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ}
24 comments:
العرب مصيبه
سطحيين جدا
*أبيض
http://www.youtube.com/watch?v=96IpQDQf2HA&feature=related
*أبيض
حبيت المقاله واايد
لولا الاختلاف ماكنا بنمشي جدام
لولا الظلم ماكنا عرفنا العدل
لولا الكفر ماكنا اهتدينا للايمان
اهو نعمه
بس مانعرف غالبا نحسن استخدامها
يقول صلى الله عليه و اله "اختلاف امتي نعمه"
يتفاخرون بلقب مسلم و يتحللون من خلق الاسلام
ابيض
فيديو رائع
راكب تماما على الموضوع :D
حطيته من بعد اذنك
سنعه
بالفعل ..مشكلة الانسان اذا قرر يتحدى قدره
شذر
اختلاف امتي رحمة :]
نعمه = رحمة =\
العتب مو عالذاكره العتب عالنعس
بس عناد يعني صح ؟؟
يا حبك لهالسوالف
:)ماكس
من زمان عنك
فيه اختلاف تنوع وهذا اللي انت كتبت عنه
وفيه اختلاف تضاد
هذا اللي ودك ما نييب طاريه
وايد تروح بعيد يا خوك
بعد اذنك
شذر
مغنية تحلى بخلق الاسلام لما خطف طيارات و روع الآمنين و قتل الأبرياء وعاش بالسيف و مات بمثله؟
لو انا منك جان ابيع كمبيوتري وابسط ببنك عند دوار مستشفى هادي
A7sant ya Maximilian!
الاختلاف ضروري
فهو يغطي الموضوع باكثر من زاويه
الاختلاف في حد ذاته لا يشكل مشكله
ولكن المشكله
عندما نركز على الاختلاف
و ننسى الاتفاق
"
Peace يقول...
هناك اختلافا في الامور العقائديه كالطواف حول القبور و التوسل و العصمه و غيرها
بالاضافه الى اختلاف في العبادات
يزاك الله خير اخوي ولد الديره
09 فبراير, 2008 03:23 ص
"
لما النفاق هنا وهناك
وماهذه الازدواجيه في شخصيتك
والادهى
لاتحملين من اسمك شيئا
*أبيض
عجبني كلامك وايد
لولا سنة الاختلاف لاستحالت الحياة على هذه الارض
اتفق معك اخى الفاضل باللى قلته اليوم
ولكل اختلاف حكمه من رب العالمين
الخطأ ان الانسان يحاول يخالف هالاختلاف او يغير ويتكلم على كيفه
متخذ قاعده خالف تعرف بشكل خاطئ تماما
ماشي خلف التيار والمسار
موضوعك جدا ممتاز اهنيك على اختيارك
أخي العزيز ماكسيميليان
موضوع و معالجة رائعين
الإشكال الحقيقي أخي الفاضل أن جنس البشر إلى الآن لم يصل إلى مرحلة القدرة على التمييز بين الخلاف و الإختلاف، و لو أنهم فقط أمعنوا النظر بكف اليد لعرفوا معنى الإختلاف و فائدته وظيفيا و تكوينيا
وفقك الله و الجميع لخير الدنيا و الآخرة
صح لساااانك
ان الشعوب المتحضرة فهمت هذه اللعبة .. واستوعبت ان الاختلاف بين البشر صفة بشرية وصحية جبل عليها، وعلمت ان الاختلاف فيما بين البشر أمر طبيعي نظر لاختلاف بيئاتهم،
لا اعلم عن مدى صحة هذة العبارة فان الشعوب المتحضرة !!! كما تزعم تحمل في طياتها كل دواعي العنصرية و الخلاف.
و اعتقد ان الاختلاف ليس سنة من سنن الخلق بل هو ابتلاء من الله سبحانة و تعالى حتى لكي يختبر الانسان و يميز الخبيث من الطيب.
فجعل الابيض و الاسود و جعل الذكي و الاذكى.
و السلام
said...
صلاح
واننت من المحسنين
شذر
مو عناد ولاشي .. بس هذا حديث مايصير نحرف فيه :]
بيس
اي نعم كلامك صحيح ، ونتمنى الكل يلتزم بما ذكرته :]
ابيض
:/
يمكن قصده اختلاف كاختلاف عناصر الكون .. اختلاف تنوع وتجانس :P
براك
حياك الله عزيزي :)
شيماء الكندري
بالفعل اتفق معاج على اللي قلتيه
شكرا جزيلا :]
أبو محمد
أعجبتني النقطة اللي ذكرتها حول عدم التفريق بينهم
شكرا وتشرفنا بوجودك :]
نعناعه
صح بدنج :]
انونيمز
شكرا جزيلا على تعليقك
واخيرا لقيت واحد يختلف معاي :]
افرحني تعليقك واختلافك
مع اني لا اجد أصلا فيما طرحته اختلاف عن اللي قلته اخي الفاضل
انت ذكرت ان الاختلاف ابتلاء ..ونقطتك صحيحية 100 %
والدليل على صحة كلامك هالاية القرانية
لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجاً ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما اتاكم فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعاً فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون
صدق الله العظيم
هالاية تثبت اللي انت قلته واللي انا قلته
لو تدقق تجد ان الله اقتضت مشيئته ان يكون هناك اختلاف .. مع قدرته تعالى ان نكون امة واحدة .. ودام ان مشيئة الله ان اكو اختلاف يعني شي طبيعي وقانوون طبيعي بالكون .. وحين تكمل بقية الاية تجد ان الهدف من الاختلاف هو ما ذكرت .. الابتلاء
وانا بدوري اقولك .. الابتلاء شنو ؟؟ مو اهو اصل الخليقة والهدف منها ؟؟ الحياة كلها مبني على الابتلاء كما قال تعالى
الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور
الزبدة
المعادلة ايهي كالتالي:
الاختلاف= ابتلاء = سبب الوجود
وبما ان الابتلاء قانون الهي .. تقدر تقول الاختلاف هم قانون الهي
وبالنسبة للغرب
فالغرب افهموا هالنقطة هذي .. وهي ان من الغباء ان تقضي على الاختلاف .. لان هالشي مستحيل عقلا .. استوعبوا ان الاختلاف مستمر الى ما لا نهاية
مع ان ما عندهم قران يقولهم :
إلى الله مرجعكم جميعاً فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون
لذلك ما ضيعوا جهدهم ووقتهم وطاقاتهم في قتال بعضهم بعض ..هذا على الرغم من ان عوامل الاختلاف والفرقة عندهم اكثر ..لكنهم اقدروا يتعاملون مع هالاختلافات بطريقة تضمن للجميع العيش بسلام
اما احنا .. اهل القران والسنة ما استوعبنا هالشي وظلينا ننظر لكل مختلف عنا كأنه العدو اللي يتربص فينا وما عنده شغل الا انه يضلنا .. لذلك تجد ان دولنا طغى عليها طابع سياسة الرأيي الواحد .. وانت اعلم مني شنو سوت فينا هالسياسة من هدر للطاقات وتأخرنا عن العالم
7:40 AM
هل اصاب الغرب الحق و نحن أخطانات؟
لا
فالعبارة الصحيحة هي
لا الغرب اصاب الحق ولا نحن اصبنا الحق .
فلا تضرب الامثال في غير محلها و كأني بحرب عالمية يقودها الغرب تطحن الامم و تدمر الشعوب لا سلام و لا اسلام لا صراط مستقيم .
لا فوز ورب الكعبة
العزيز انونيمز
انا اللي عنيته هو علاقة حكومات الغرب بشعوبهم ..ولم اعني موقف حكوماتهم من مشاكلناو قضايانا المركزية
الغرب اسضعف باقي الشعوب .. واستنزف ثرواتها واظهدها
لكن لا تخلط الامور .. ششوف معاملة شعوبه !
الغرب كما اخطأ الحق ..فانه اصاب الحق في اشياء اخرى ولازم نعترف بهالشي
أمور الأمم والدول وشؤونها تستقيم وتدوم وتبقى مع العدل، وتضطرب وتزول ولا تدوم مع الظلم، لذلك اكو حديث مو حافظه بما معناته ان الدولة العادلة
الله يقيمها وان كانت كافرة .. والدولة الظالمة ربك يهدها وما يقيمها وان كانت مسلمة
وايضا نقل انه حاكم كافر عادل خير من حاكم مسلم جائر
وقالوها الاوليين ان الدنيا تدوم مع العدل والكفر ولا تدوم مع الظلم والإسلام.
ارجو ان تكون الصورة اتضحت
عاااااجل
"""""""""""""""""""""""
لاخواني الاحبه المدونين
تم سرقة اسمي
اجار الدين كشمش
من احد الحراميه ويبدو
من لهجته انه غير كويتي
ويدور بين المدونات
لاشعال الفتنه بيننا
وخااااصة اخواني الاحبه
في البلوغات
اللذين اختلف معهم
بالراي واللذي لايفسد لمحبتنا للكويت وودها
قضيه
""""""""""""""
اهيب بمن يريد ان يطفأ
الفتنه ...ان ينشر
وشكرا للاخ مطقوق الشاب في عمره والرائع في عقله
وشكرا ل احلى مهندسه
ولجميع من كشف اللص
الفتني
ونقول للص وايد عليك
اجار سطوح الكويت المتماسكه ..بحب الكويت
""""""""""""""""""""
فمالله
من اراد التأكد بروفايلي
غير بروفايله
ولولا دفع الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض
I really and totally agree with what you're saying, it is a very respected thought.. I always had this belief but with no such structure, it's only visual from people all around, they're all just different! but no one appreciates such beauty..
similarity infront of god is misconceived with variety of experience, nature and behavior.
thank you for raising such issue.
Post a Comment