Saturday, May 10, 2008

بربسة الخط الساخن

الاصلاح الاصلاح الاصلاح
كلمة اصبحت على كل لسان
نبي اصلاح ...
نبي حكومة اصلاحية
نبي رئيس وزرا اصلاحيي
وزرا اصلاحيين
حتى بدات اشفق على الحكومة صراحة من كثر مطالبة الشعب بعمليات الاصلاح
بس الكل تناسى ان بعض افراد الشعب ايضا بحاجة الى اصلاح اذا لم يكن معظمهم
فكما تكونوا يول عليكم
ماني مطول لاني كلش مالي خلق اكتب شي
شكرا للخط الساخن اللي وفر/ت علي وقت وجهد وتصد ى/ ت لهذه الظاهرة

5 comments:

Salah said...

أقول شفيك معصب؟

وبعدين في ناس كانوا يقولون ان في الكويت حزب اسمه حزب الله الكويت

والحين طلعت احزاب ثانية اسمها:

تيار المستقبل- فرع الكويت
حزب الليكود الكويتي
والمحافظين الجدد- مكتب الكويت
والحزب العرب الاشتراكي- الكويتي

أدري داش غلط

بس ودي أفضفض

مع السلامة

ناي said...

!! الظاهره والخط الساخن واحد خو

Maximilian said...

بو مهدي

فاهمك والله فاهمك


ومو داش غلط ابدا


خلها على الله


ناي

يالله ما عليه سامحينا هالمرة

Anonymous said...

دام مالك خلق تكتب عيل مهموم
و دامك مهموم عيل بقول لك قصة حلوه
الله يسلمك و يسلم الجميع كان أكو واحد دوم يروح يقعد على ضفة نهر و يخاطبه و بعد كل فكره يلقيها على النهر يرمي بحجر في النهر، ذات مره مر بالقرب منه شاب و سمع ذالك الرجل يقول للنهر "إلتقم إلتقم فأنت لا تشبع" فذهل الشاب لذالك التصرف و قصد الرجل سائلا عن طبيعة فعله، فنظر إليه الرجل و قال " و مت ظنك أني أفعل؟" أنا ألقم النهر أحجارا حتى أرفع منسوبه"، فاستأنس الشاب لكلامه و جلس بجانبه يلقم النهر احجارا، فمر يالقرب منهما فتى ثالث و سألهما عن فعلهما و أجابه الشاب عن سؤاله و استأنس للجواب و شاركهما، فما انتصف النهار إلا و هناك صف من 100 شاب و فتى و رجل و امرأة جالسين على ضفة النهر و يلقون بالأحجار في النهر، عبر بالقرب منهم حكيم فنظر للجميع و قال "و هل يكترث النهر لأحجاركم، إن كان فعلكم يعمر دياركم فللخراب اتركوها، فالنهر شره واحجاركم لن تشبعه، عقولكم يا أهل العقل، هلا بنيتم سدا؟" فلم يكترث أحد لكلامه لأن إلقاء الحجر أسهل من بناء السد

وفقك الله و ألقى في قلبك الراحة و الطمأنينة

الخزاعي

Maximilian said...

شكرا لك اخوي الخزاعي على هذه القصة الليي فيها من العبرة الشيء الكثير