ناصر المحمد لـ«الراي»:
الحكومة «لا تملك دليلا حسيا ضد مغنية تقدمه إلى المحكمة والقضاء»، موضحا ان «موضوع المحاكم والقضاء والأدلة الحسية القاطعة شيء، والمشاعر والعاطفة شيء آخر»---------------------------------
لا توقظ الفتنة يا دكتور وليد
طالعتنا جريدة الوطن - جريا على عادتها - بمجموعة مقالات لكتابها المخضرمين الذين يسعون جاهدين لاشعال فتنة اخرى وربط مسألة التأبين بما حصل من تجمهر عند مبنى الداخلية لاصحاب الفرعيات
أحد الذين كتبوا كان هو الدكتور وليد الطبطبائي .. الذي ذكر في مقالة له يوم امس ان الحكومة هي ساهمت بهذه الفتنة- تجمهر ربع الفرعيات- كونها اطلقت سراح عدنان ولاري اصحاب التأبين ولم تطلق سراح ربع الفرعيات متهما الحكومة بالكيل بمكيالين
ومحاولا ايضا اقناعنا ان جريمة عدنان ولاري اكبر من جريمة الاخوة .. بيد اني يا دكتور وليد قد اطلعت على قوانيين الدولة والدستور فلم اجد نصا قانونيا صريحا يجرّم التأبين على مغنية او غير مغنية ... من ناحية اخرى فان الفرعيات قد صدر لها قانون يجرّمها ويعاقب عليها .. فلا وجه للمقارنة يا دكتور وليد
ثم ان كلامك هو من يشعل الفتنة ومن شأنه تأجيج القبائل وتأليبهم على الدولة وبقية اخوتهم من المواطنين
------------------------------
كراكترات رائعة
من حسنات كل ازمة اني دايما اتعرف على كراكترات يديدة ما كنت اعرفها
صارلي فترة مدمن على هالفيديو ، كل ما يضيق خلقي او باخذ بريك من عمل شااق اقوم اشوفه ، يزيح عني هموم الدنيا ويرسم الابتسامة على محيّاي
الالالبالبال